عد النجاح الذي حققه هاتف Galaxy S3 هناك تحديات تنتظر سامسونغ من أجل المحافظة على نجاح سلسلة Galaxy S ، يجب أن يكون الهاتف الجديد مختلف و جديد كلياً ، و يتمتع بمواصقات تجعل بقية الهواتف خارج المنافسة ، حتى الآن معظم الشائعات المتداولة حول Galaxy S4 ساذجة و غير منطقية ، بعيداً عن التخمينات سنتحدث عن التحديات التي تواجه سامسونغ قبل إطلاق Galaxy S4
التصميم و مواد التصنيع
بانتظار سامسونغ الكثير لتعمل عليه على مستوى التصميم و مواد التصنيع ، فعلى الرغم من سعر هاتف Galaxy S3 المرتفع إلا أن مواد تصنيعه رخيصة و تصميمه ممل جداً ، وضع السماعة بجوار الكاميرا لم يكن أمراً جميلاً على الإطلاق ، الهاتف القادم يجب أن يمتلك تصميم جديد كلياً و "غير مستوحى من الطبيعة" ، يجب على سامسونج أن تستوحي تصميم هاتفها الجديد من تصاميم نوكيا و HTC ، سيكون من الأفضل أن يتم تحويل زر الشاشة الرئيسية الفيزيائي إلى زر لمس ، ليس مهماً أن يكون الهاتف الجديد أنحف من Galaxy S3 ، المحافظة على السماكة الحالية مع زيادة سعة البطارية سيكون الخيار الأفضل.
الإضافات و المزايا الجديدة
الإضافات و المزايا الفريدة هي ما تجعل الهاتف مميزاً و ناجحاً ، مثلاً استخدام نظامي فلاش "Xenon و LED" كما هو الحال في هاتف نوكيا 808 ، أو دمج خلايا شمسية في شاشة اللمس من أجل شحن البطارية و هو ما تخطط له شركة آبل في الآيفون القادم ، أو حتى تحسين بعض الجوانب لجعلها ميزة إضافية بحد ذاتها كاستخدام بطارية بسعة كبيرة جداً ، على سامسونغ أن تبتكر مزايا جديدة ، يجب أن يتمتع الهاتف الجديد بمجموعة متكاملة من المزايا الفريدة ، لا يجوز أن تكتفي بزيادة سرعة المعالج و حجم الشاشة و دقة الكاميرا ثم تقول أنك صنعت هاتفاً جديداً مميزاً.
المعالج و الذاكرة العشوائية
الهاتف الجديد يجب أن يتمتع بمواصفات تسبق الهواتف المطروحة حالياً في الأسواق بالإضافة إلى التي ستطرح لاحقاً ، معالج جبّار بالإضافة إلى ذاكرة وصول عشوائي كبيرة ، هذا ما تعمل عليه سامسونغ ، حيث كشفت عن معالج Exynos 5 ذو الثمانية أنوية و استخدامه في Galaxy S4 بات أمراً شبه مؤكد ، لكن مع معالج بهذه القوة أظن أن سامسونج لن تكتفي بذاكرة وصول عشوائي سعتها 2 غيغابايت فقط كما تقول الشائعات ، خصوصاً أن هناك العديد من الهواتف الموجودة مسبقاً في الأسواق تحتوي على ذاكرة وصول عشوائي بهذه السعة ، ربما سيكون من الأفضل أن تستخدم سامسونج ذاكرة بسعة 4 غيغابايت ، قد يظن البعض أنها مبالغة و لكن المزايا والإضافات الجديدة ستطلب ذاكرة بسعة أكبر.
الكاميرا
عندما يتعلق الأمر بالكاميرا على سامسونغ أن تشعر بالخجل من نفسها ، على سامسونغ أن تصنع حساس الكاميرا بنفسها بدلاً من شراءه من شركة سوني ، نوكيا فعلت ذلك و حققت نتائج رائعة ، أيضاً يجب على سامسونغ أن تضيف ميزة الثبات البصري للصورة كتلك الموجودة في هاتف لوميا 920 ، انتبه إلى أن الثبات البصري يختلف عن الثبات الرقمي ، بالنسبة لل HDR على سامسونغ أن تذهب أبعد من شركة سوني لأنني لم أقتنع بصورة أو فيديو HDR اللذي تلتقطه كاميرا Xperia Z.التصميم و مواد التصنيع
بانتظار سامسونغ الكثير لتعمل عليه على مستوى التصميم و مواد التصنيع ، فعلى الرغم من سعر هاتف Galaxy S3 المرتفع إلا أن مواد تصنيعه رخيصة و تصميمه ممل جداً ، وضع السماعة بجوار الكاميرا لم يكن أمراً جميلاً على الإطلاق ، الهاتف القادم يجب أن يمتلك تصميم جديد كلياً و "غير مستوحى من الطبيعة" ، يجب على سامسونج أن تستوحي تصميم هاتفها الجديد من تصاميم نوكيا و HTC ، سيكون من الأفضل أن يتم تحويل زر الشاشة الرئيسية الفيزيائي إلى زر لمس ، ليس مهماً أن يكون الهاتف الجديد أنحف من Galaxy S3 ، المحافظة على السماكة الحالية مع زيادة سعة البطارية سيكون الخيار الأفضل.
الإضافات و المزايا الجديدة
الإضافات و المزايا الفريدة هي ما تجعل الهاتف مميزاً و ناجحاً ، مثلاً استخدام نظامي فلاش "Xenon و LED" كما هو الحال في هاتف نوكيا 808 ، أو دمج خلايا شمسية في شاشة اللمس من أجل شحن البطارية و هو ما تخطط له شركة آبل في الآيفون القادم ، أو حتى تحسين بعض الجوانب لجعلها ميزة إضافية بحد ذاتها كاستخدام بطارية بسعة كبيرة جداً ، على سامسونغ أن تبتكر مزايا جديدة ، يجب أن يتمتع الهاتف الجديد بمجموعة متكاملة من المزايا الفريدة ، لا يجوز أن تكتفي بزيادة سرعة المعالج و حجم الشاشة و دقة الكاميرا ثم تقول أنك صنعت هاتفاً جديداً مميزاً.
يسعدنا تفاعلكم بالتعليق، لكن يرجى مراعاة الشروط التالية لضمان نشر التعليق
1أن يكون التعليق خاص بمحتوى التدوينة
2أن لا تضع أي روابط خارجية
3لاضافة كود حوله اولا بمحول الاكواد
4أي سؤال خارج محتوى التدوينة يرجى استخدام ركن الأسئلة محول الأكوادمحول الأكواد الإبتساماتالإبتسامات